( بسم الله الرحمن الرحيم ) والحمد لله حمدا كما ينبغى لجلال وجهة وعظيم سلطانة. اللهم صل وسلم وبارك على خير خلق الله محمد صلى الله علية وسلم. بمناسبة وقفة عرفة ( أعادها الله علينا وعليكم وعلى مسلمى العالم بالخير والبركة ) . أخترت بعض أدعية للمصطفى (ص) قد دعا بها فى عرفة . أسائل الله العلى الكريم ان يتقبلها من كل من يدعوا بها اللهم امين . وذكر من دعائه صلى الله عليه وسلم فى الموقف:
"اللَّهُمَ لَكَ الحَمْدُ كالَّذِى نَقُولُ وخَيْراً مِمَّا نقُولُ ، اللَّهُمَّ لَكَ صَلاتى وَنُسُكى ، ومَحْيَاىَ ، ومَمَاتِى ، وَإليكَ مَآبى ، اللَّهُمَّ إنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَوَسْوَسَةِ الصَّدْرِ، وَشَتاتِ الأمْرِ، اللَّهُمَّ إنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تِجِئ به الرِّيحُ" ذكره الترمذى.
ومما ذُكِرَ مِن دُعائه هناك:
"اللَّهُمَّ تَسْمَعُ كَلامى، وتَرَى مَكَانى، وتَعْلَمُ سرِّى وعَلانيتى، لا يخفى علَيْكَ شَئٌ مِنْ أَمْرى، أَنا البَائسُ الفَقيرُ، المُسْتَغِيثُ المُسْتَجيرُ، وَالوَجلُ المُشفِقُ، المقِرُّ المعترِفُ بِذُنُوبى، أَسْأَلكَ مَسْألةَ المِسْكين، وأبْتَهِلُ إليْكَ ابْتهالَ المُذْنِبِ الذَّلِيلِ، وَأَدْعُوكَ دُعَاءَ الخَائِفِ الضرِيرِ، مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رَقَبَتُهُ، وفَاضَتْ لَكَ عَيْنَاهُ، وذلَّ جَسَدُهُ، ورَغِمَ أَنْفُهُ لَكَ، اللَّهُمَّ لا تَجْعلنى بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِياً، وكُن بى رَؤُوفاً رحيماً، يا خيْرَ المَسْؤُولين، ويَا خَيْرَ المُعْطِينَ" ذكره الطبراني.
وذكر الإمام أحمد:من حديث عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جَدِّه قال:
كان أكثرُ دُعاءِ النَّبىِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عَرَفة:
"لا إله إلاَّ اللَّهُ وحدَهْ لا شرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحمدُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شئ قَدِير".
اللهم بحق حبيبك المصطفى تقبل منا ، وأكتبنا عندك من زوار بيتك الحرام حاجين أو معتمرين اللهم امين يارب العالمين .
"اللَّهُمَ لَكَ الحَمْدُ كالَّذِى نَقُولُ وخَيْراً مِمَّا نقُولُ ، اللَّهُمَّ لَكَ صَلاتى وَنُسُكى ، ومَحْيَاىَ ، ومَمَاتِى ، وَإليكَ مَآبى ، اللَّهُمَّ إنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَوَسْوَسَةِ الصَّدْرِ، وَشَتاتِ الأمْرِ، اللَّهُمَّ إنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تِجِئ به الرِّيحُ" ذكره الترمذى.
ومما ذُكِرَ مِن دُعائه هناك:
"اللَّهُمَّ تَسْمَعُ كَلامى، وتَرَى مَكَانى، وتَعْلَمُ سرِّى وعَلانيتى، لا يخفى علَيْكَ شَئٌ مِنْ أَمْرى، أَنا البَائسُ الفَقيرُ، المُسْتَغِيثُ المُسْتَجيرُ، وَالوَجلُ المُشفِقُ، المقِرُّ المعترِفُ بِذُنُوبى، أَسْأَلكَ مَسْألةَ المِسْكين، وأبْتَهِلُ إليْكَ ابْتهالَ المُذْنِبِ الذَّلِيلِ، وَأَدْعُوكَ دُعَاءَ الخَائِفِ الضرِيرِ، مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رَقَبَتُهُ، وفَاضَتْ لَكَ عَيْنَاهُ، وذلَّ جَسَدُهُ، ورَغِمَ أَنْفُهُ لَكَ، اللَّهُمَّ لا تَجْعلنى بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِياً، وكُن بى رَؤُوفاً رحيماً، يا خيْرَ المَسْؤُولين، ويَا خَيْرَ المُعْطِينَ" ذكره الطبراني.
وذكر الإمام أحمد:من حديث عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جَدِّه قال:
كان أكثرُ دُعاءِ النَّبىِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عَرَفة:
"لا إله إلاَّ اللَّهُ وحدَهْ لا شرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحمدُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شئ قَدِير".
اللهم بحق حبيبك المصطفى تقبل منا ، وأكتبنا عندك من زوار بيتك الحرام حاجين أو معتمرين اللهم امين يارب العالمين .