((بسم الله الرحمن الرحيم )) بامر الله ورسولة (مصر بأمن وأمان)
(بسم الله الرحمن الرحيم ) مصر هى : تاج العلائى فى مفرق الشرق . فان قدر الالة مماتها.. لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدها. فانى أصفها بانها جوهرة لا يستطيع العالم دفع ثمنها ، والكل يطمع اما فى الاستيلاء عليها أو تدميرها. ولو رجعنا بذاكرة التاريخ للوراء لوجدنا صدق ماأقول : فمن ايام عمر بن العاص والغزوات التى امطرت مصر ،عثمانييين،نابليون وحملتة الفرنسية، الانجليز واحتلالهم، واليهود وحرب 1948 ثم الثلاثية 1956 ثم انتكاسة 1967 وعارها ، ثم حب المصريين لبعضهم فى الله فامدهم الله بالقوة ورد كرامتهم وشرفهم امام العالم اجمع فى ملحمة أكتوبر رمضان 1973 ......هنا أيقن العالم الطامع فى مصر ان هذة البلد محصنة بسحر قوى ضد مطامعهم فقررو تدمير قوتها الكامنة فى شبابها ، فارسلوا جميع انواع المخدرات بفكر متطور الى الجامعات والمدارس وكذلك الصوروالفلام المنشطات الجنسية للقضاء على الشباب وارسال الكيماويات الزراعية المسرطنة ، وبعد ذلك اتجهوا الى تنظيم منظمات دولية لبث الدين الخاطىء للشباب الصغير وان المجتمع المصرى كافر واحثوهم على الجهاد ودربوهم فى افغانستلن (بيشارو) وارسلوا الاسلحة والذخائر والمتفجرات الى مصر وذلك لنشر الزعر وزعزعة الامان واسالة دماء الابرياء، ولما فشلت كل هذة المحاولات للنيل من مصر . اتجهت الصهاينة وهم العدو الاول لارسال اثرياء العالم لنهب موارد واموال مصر عن طريق اقامة مشاريع واستثمارات باموال صهيونية حتى اولادها نهبوا اموالها من البنوك والعملة الصعبة بالمليارات وارسلوها الى خارج البلاد وكل هذا وذاك مصر ماتزال غنية ( كيف ) قالها الرئيس الاميركى ( ريجان) عجبت لمصر من قرون مضت وحتى الان وهى تسرق ورغم ذلك لم تزل باقية وعظيمة وقوية..... ولو نظرنا حولنا الى اخواننا فى الدول العربية المحيطة بنا من ( 30: 50 ) سنة مضت ولجدناهم يعيشون فى الصحراء معيشة البدو الى ان وهبهم الله من فضلة البترول فاصبحوا على ماهم علية الان وزادهم الله من فضلة وكرمة . ونعود لمصر وتاريخها من قرون مضت وما كانت علية من صدارة فى كل شى حتى بعد حرب 1973 واستنزاف اموالها فى الحرب كان الجنية المصرى اقوى من الدولار المريكى حتى نهاية السبعينات كان الدولار الاميركى بحوالى ( 73) قرش مصرى . ولننظر الى مصر وموارها فى السنين الماضية الى الان.... قناة السويس. السياحة. الجمارك. الضرائب. العملة الصعبة من ابنائها المغتربين. الصادرات الزراعية والصناعية. معادن مستخرجة من باطن الارض. تصدير الكهرباء. تصدير الغاز الطبيعى. البترول. اكتشاف مناجم للذهب. واشياءأخرى كل هذا جعلها مطمع للغير. اسرائيل تقول من النيل للفرات، ايران تقول مصر هى الجائزة الكبرى لها، خططت اميركا للثورة على لسان وزيرة خارجيتها (ريث) وهى ثورة للدمار ليس كما توقعها شبابنا للبناء واثناء هذة الثورة خرج الينا الذراع الايمن لايران (حسن( لا ) نصر الله) ليقول سأساعد الثورة المصرية بكل ماتحتاجة من مال وخلافة ونسى انة قبل الثورة بشهور عدة ارسل اسلحة ومتفجرات وافراد الى داخل البلاد للنسف والتفجير واثارة الفتنة والزعر ، واثناء الثورة ارسل رجالة ومنهم افراد من منظمة (حماس) للهجوم على السجون وتحرير رجالة منها وبعد كل هذة المعلومات وغيرها الكثير فان شبابنا الوقور صانع الثورة للاسف انقاد بعد ثورتة العظيمة وراء ايدى خفية يكيلون الاتهامات الى كل من حولهم حتى الى بعضهم البعض ليس لديهم ثقة فى كل شىء لا شرطة ولا جيش ولا مسئول ولا رجال دين ولا للحكماء ولا لذوى الخبرة وانقادوا مسيرين وراء الايدى الخفية مظاهرات على كل شىء فئوية مهنية نقابية الخ. وبعد كل هذا تخريب ودمار وحرق اغلاق شوارع وميادين واغلاق مصالح ومحلات الناس ومنعوا رزقهم واصبحت البلد بلا امن ولا أمان اصبحت غابة يحكمها البلطجية والمسجلين خطر والمتشردين بقوة السلاح . طرق السفر اصبحت مصدر رزق لهؤلاء البلطجية من سرقة سيارات وامتعة وخلافة تحت تهديد السلاح خطف الاناث واغتصابهم خطف الاولاد وطلب الفدية واصبح الشرفاء والمواطن العادى عرضة لكل ماهو شر ... اعزرونى لقد اطلت عليكم ... ولكنى وددت ان اخرج بعض مافى صدرى وفكرى وعقلى ومما يعانى منة أكثر من (75) مليون مصرى أما باقى عددنا البشرى ممن يريدون لمصرنا الخراب والدمار .. جعل الله تدبيرهم تدميرهم اللهم امين ........والغالبية العظمى من الأشراف.يعيشون . فى قهر وظلم مما نعيش فية ....وقد زاد الباء علينا بعد الانخابات الرئاسية . قررات متخبطة ، ابناء بلدنا الشرفاء من ابناء الشرطة والجيش يتساقطون هنا وهناك وكان دمائهم اصبحت ماء ، لم نسمع مسئول يعقب على ماحدث او ضبط الجناة ولا شىء ابدا وكاننا فى غابة القوى هو صاحب السيادة . رسالة الى كل من تسبب بما نحن فية بقصد او بدون قصد ... ارجعوا الى ضمائركم والى عقولكم (واتقوا الله فينا وفى مصر) ورغم كل ماقلتة الإانى متفائل (لمصر) بالخير . لقول ربى ورسولى :قال تعالى: أدخولو مصر أن شاء الله أمنيين ... وقال رسولى(ص) عن مصر: هم فى ترابط هم وأزواجهم الى يوم الدين. اللهم احفظنا واحفظ مصرنا اللهم امييييييييي، وأخيرا أختم قولى بشىء بسيط كل انسان فينا كبير أو صغير قادر على فعلة .لو تحاببنا فى الله (( وهذا لا يغرم أحاد منا شىء، وان نحب بلادنا .أن لم يكن لانفسنا فليكن لاولادنا الذين سوف يعيشون بعدنا ((( أسال الله العلى العظيم ان يلم شملنا وان يجعل قلوبنا متحابة فية حتى يجعل البركة من نصيبنا اللهم امين .
(بسم الله الرحمن الرحيم ) مصر هى : تاج العلائى فى مفرق الشرق . فان قدر الالة مماتها.. لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدها. فانى أصفها بانها جوهرة لا يستطيع العالم دفع ثمنها ، والكل يطمع اما فى الاستيلاء عليها أو تدميرها. ولو رجعنا بذاكرة التاريخ للوراء لوجدنا صدق ماأقول : فمن ايام عمر بن العاص والغزوات التى امطرت مصر ،عثمانييين،نابليون وحملتة الفرنسية، الانجليز واحتلالهم، واليهود وحرب 1948 ثم الثلاثية 1956 ثم انتكاسة 1967 وعارها ، ثم حب المصريين لبعضهم فى الله فامدهم الله بالقوة ورد كرامتهم وشرفهم امام العالم اجمع فى ملحمة أكتوبر رمضان 1973 ......هنا أيقن العالم الطامع فى مصر ان هذة البلد محصنة بسحر قوى ضد مطامعهم فقررو تدمير قوتها الكامنة فى شبابها ، فارسلوا جميع انواع المخدرات بفكر متطور الى الجامعات والمدارس وكذلك الصوروالفلام المنشطات الجنسية للقضاء على الشباب وارسال الكيماويات الزراعية المسرطنة ، وبعد ذلك اتجهوا الى تنظيم منظمات دولية لبث الدين الخاطىء للشباب الصغير وان المجتمع المصرى كافر واحثوهم على الجهاد ودربوهم فى افغانستلن (بيشارو) وارسلوا الاسلحة والذخائر والمتفجرات الى مصر وذلك لنشر الزعر وزعزعة الامان واسالة دماء الابرياء، ولما فشلت كل هذة المحاولات للنيل من مصر . اتجهت الصهاينة وهم العدو الاول لارسال اثرياء العالم لنهب موارد واموال مصر عن طريق اقامة مشاريع واستثمارات باموال صهيونية حتى اولادها نهبوا اموالها من البنوك والعملة الصعبة بالمليارات وارسلوها الى خارج البلاد وكل هذا وذاك مصر ماتزال غنية ( كيف ) قالها الرئيس الاميركى ( ريجان) عجبت لمصر من قرون مضت وحتى الان وهى تسرق ورغم ذلك لم تزل باقية وعظيمة وقوية..... ولو نظرنا حولنا الى اخواننا فى الدول العربية المحيطة بنا من ( 30: 50 ) سنة مضت ولجدناهم يعيشون فى الصحراء معيشة البدو الى ان وهبهم الله من فضلة البترول فاصبحوا على ماهم علية الان وزادهم الله من فضلة وكرمة . ونعود لمصر وتاريخها من قرون مضت وما كانت علية من صدارة فى كل شى حتى بعد حرب 1973 واستنزاف اموالها فى الحرب كان الجنية المصرى اقوى من الدولار المريكى حتى نهاية السبعينات كان الدولار الاميركى بحوالى ( 73) قرش مصرى . ولننظر الى مصر وموارها فى السنين الماضية الى الان.... قناة السويس. السياحة. الجمارك. الضرائب. العملة الصعبة من ابنائها المغتربين. الصادرات الزراعية والصناعية. معادن مستخرجة من باطن الارض. تصدير الكهرباء. تصدير الغاز الطبيعى. البترول. اكتشاف مناجم للذهب. واشياءأخرى كل هذا جعلها مطمع للغير. اسرائيل تقول من النيل للفرات، ايران تقول مصر هى الجائزة الكبرى لها، خططت اميركا للثورة على لسان وزيرة خارجيتها (ريث) وهى ثورة للدمار ليس كما توقعها شبابنا للبناء واثناء هذة الثورة خرج الينا الذراع الايمن لايران (حسن( لا ) نصر الله) ليقول سأساعد الثورة المصرية بكل ماتحتاجة من مال وخلافة ونسى انة قبل الثورة بشهور عدة ارسل اسلحة ومتفجرات وافراد الى داخل البلاد للنسف والتفجير واثارة الفتنة والزعر ، واثناء الثورة ارسل رجالة ومنهم افراد من منظمة (حماس) للهجوم على السجون وتحرير رجالة منها وبعد كل هذة المعلومات وغيرها الكثير فان شبابنا الوقور صانع الثورة للاسف انقاد بعد ثورتة العظيمة وراء ايدى خفية يكيلون الاتهامات الى كل من حولهم حتى الى بعضهم البعض ليس لديهم ثقة فى كل شىء لا شرطة ولا جيش ولا مسئول ولا رجال دين ولا للحكماء ولا لذوى الخبرة وانقادوا مسيرين وراء الايدى الخفية مظاهرات على كل شىء فئوية مهنية نقابية الخ. وبعد كل هذا تخريب ودمار وحرق اغلاق شوارع وميادين واغلاق مصالح ومحلات الناس ومنعوا رزقهم واصبحت البلد بلا امن ولا أمان اصبحت غابة يحكمها البلطجية والمسجلين خطر والمتشردين بقوة السلاح . طرق السفر اصبحت مصدر رزق لهؤلاء البلطجية من سرقة سيارات وامتعة وخلافة تحت تهديد السلاح خطف الاناث واغتصابهم خطف الاولاد وطلب الفدية واصبح الشرفاء والمواطن العادى عرضة لكل ماهو شر ... اعزرونى لقد اطلت عليكم ... ولكنى وددت ان اخرج بعض مافى صدرى وفكرى وعقلى ومما يعانى منة أكثر من (75) مليون مصرى أما باقى عددنا البشرى ممن يريدون لمصرنا الخراب والدمار .. جعل الله تدبيرهم تدميرهم اللهم امين ........والغالبية العظمى من الأشراف.يعيشون . فى قهر وظلم مما نعيش فية ....وقد زاد الباء علينا بعد الانخابات الرئاسية . قررات متخبطة ، ابناء بلدنا الشرفاء من ابناء الشرطة والجيش يتساقطون هنا وهناك وكان دمائهم اصبحت ماء ، لم نسمع مسئول يعقب على ماحدث او ضبط الجناة ولا شىء ابدا وكاننا فى غابة القوى هو صاحب السيادة . رسالة الى كل من تسبب بما نحن فية بقصد او بدون قصد ... ارجعوا الى ضمائركم والى عقولكم (واتقوا الله فينا وفى مصر) ورغم كل ماقلتة الإانى متفائل (لمصر) بالخير . لقول ربى ورسولى :قال تعالى: أدخولو مصر أن شاء الله أمنيين ... وقال رسولى(ص) عن مصر: هم فى ترابط هم وأزواجهم الى يوم الدين. اللهم احفظنا واحفظ مصرنا اللهم امييييييييي، وأخيرا أختم قولى بشىء بسيط كل انسان فينا كبير أو صغير قادر على فعلة .لو تحاببنا فى الله (( وهذا لا يغرم أحاد منا شىء، وان نحب بلادنا .أن لم يكن لانفسنا فليكن لاولادنا الذين سوف يعيشون بعدنا ((( أسال الله العلى العظيم ان يلم شملنا وان يجعل قلوبنا متحابة فية حتى يجعل البركة من نصيبنا اللهم امين .